عودة باريس من بعيد و ليضمن تأهله الي ربع النهائي
دخل نادي أتلانتا ايطالي مبارة بكامل قوة و قال كلمته و رمي بكامل اثقاله في وجه باريسين لو لا تعلق و براعة حراس عرين باريسي كيلور نافاس الذي تصدى لأكثر من ثلاثة كرات كانت في طريقها إلى مرمى. في شوط المباراة الأول قال نجم فريق باريسي نيمار كلمته أنا موجود و لكن كانت دفاعات إيطالية و اتم جاهزية للتصدي لهذه هجوم رغم كل هذا لم تكن دفاع فريق باريسي موقفا في بعض كرات و بغلطة واحد في تمركز الدفاعي كلفهم هدف غالي سجله اللاعب فريف ايطالي زادهم ثقتهم بأنفسهم و عزموا على ضمان التأهل إلى الدور ربع النهائي و بعدها عاد مواجهات بين كر و فر حتي انتهاء شوط الاول من المباراة .
وفي شوط المباراة الثاني اكتفى فريق ايطالي بدفاع ليحافظ على هدفه الغالي ولكن بممارسة الضغط عالي من باريسين و خاصة من نيمار كثر الاغطاء أبناء جاسبير حتى تلقوا عدد من بطاقات الصفر و لكنهم صمدوا حتي دقيقة ٧٥ حتي اجرى كلا فريقين بعض تغيرات مع دخول غزال الفرنسي كليان مبابي أعطى باريس قوة هجومية عالية و زاد من رتم المبارة رغم قوة ضاربة بدأت دفاعات إيطالية أكثر صمود ، أربك حسابات مدرب توماس توغيل و لكن باسرار لاعبه و روحهم الجماعية جعلوا تهب الرياح بما لا تشتهي دفاعات إيطالية و استطاعوا تسجيل هدف التعادل من قبل برازيلي ماركينويس و بعدها نظر توماس في دكة البدلاء و جد ديكا يسيح انة جوشوا موتينج قام بداخله إلى مبارة باخراج ايكاردي لم يدم ديك طويلا حتي تلقي هديه من زميله فرنسي كليان مبابي وسجل هدف فور الغالي و أعاد بسمة في وجوه باريسين ضامنا التأهل إلى مربع الذهب و اكتفى نادي أتلانتا ايطالي درسه لأندية أوروبا.
ليست هناك تعليقات