حياة بائس في معسكرات نزوح

  حياة في معسكرات نزوح بؤوس والأحزان والمجاعة تضرب كل بيت في معسكر نزوح،  فنحن ظللنا نناشد منظمات مجتمع المدني للمساعدة النازحين ومناصرة قضاياهم من الاعتدات ممنهج من قبل مليشيات مجلس عسكري الإنتقالية لكن لم يكن هنآك مساعدة إلا فئات قليل جدأ، نازحون منسيون حالتهم اسواء مما نخيله نحن، كم من اليتامي والأرامل فقدو كل حنان في دنيانا و يشعرون بالحزن والغضب ولا يملكون أبسط مقومات حياة الإنسانية من حيث مأكل  وشرب ماء صحيه، لا يوجد مسشتفيات مثل عاصمة والأقاليم ولا كوادر طبيه في معسكرات نزوح، كم مريض راحت ضحيته سبب انعدام علاج، هناك بعد الأشخاص لا صله لهم في طب وبعضهم  درسوا الإسعافات أولية و فتحوا مراكز في معسكرات و يتعمدون في مهنه طب ولا يستطيعون كشف نوعية مرض لكنهم يكتبون أدوية نوع واحدة لكل مريض و  هذا يؤثر للمرضي ويخلق أمراض أخري ويؤدي أرواح نازحين عمدأ ولا يوجد جهات القانونية تحاسب هؤلاء الذين  يمثلون أنفسهم دكاترة وهم لا  يعرفون أن طب شئ، للأسف يوميأ جنازة وراء جنازة في معسكرات نزوح والأرياف المدن، أمراض منتشرة بكثرة و وزارة صحه السودانية لم تحرك ساكنأ اتجاء ضحايا الحروب إبادة جماعية الذين يفترشون الأرض في معسكرات ذل، ولا ننسي هناك الإنتشار مخدرات في معسكرات لتدمير شباب وضياع مستقبلهم في حياة، أننا نعلم جيد كل سودان منتشرة لكن في معسكرات أكثر انتشارأ من بقية الأماكن وجهات الذي تدخل مخدرات هو حركة الإسلامية يصرح ويشجيع الشباب بتعاضي ولا تصدقوا قوات مكافحة مخدرات لأنهم يقبضون من تجار مخدرات ويقومون هم بدور تجار مخدرات، كميه من الشباب صغار يتعاضون والأسر لا تستطيع ضبطهم لأن الأسرة عجزت حتي توفير لقمة عيشتهم نسبه ظروف الإقتصادية والفقر المدقع، والشباب فقدو كل شيء في حياتهم لا عمل ولا تعليم إلا قليلون منهم،،،، من هنأ نناشد منظمات مجتمع المدني والمتطوعين يقومون نشر وعي ومحاربة مخدرات وسط الأجيال، هنأ تناولت ثلاثة مواضيع في حزمة واحدة أو منشور واحدة اتمنا لكم تركيز في قراء ودعم هؤلاء ضحايا الحروب.